في مثل هذا اليوم عام ٢٠١١، أحرز لويس سواريز هدفًا رائعًا أكد به فوز ليفربول على مضيفه سندرلاند بهدفين نظيفين خارج الديار.

في مثل هذا اليوم عام ٢٠١١، أحرز لويس سواريز هدفًا رائعًا أكد به فوز ليفربول على مضيفه سندرلاند بهدفين نظيفين خارج الديار.

فبعدما افتتح ديرك كاوت التهديف لصالح الريدز من علامة الجزاء، سدد المهاجم الأوروجوياني كرة رائعة بوجه القدم الخارجي من زاوية صعبة قرب النهاية ليضمن للريدز نقاط المباراة الثلاث، ويهدي الهدف الذي احتفل به مع زملائه للاعب ليفربول السابق لوكاس ليفا، والذي كان قد رزق بمولود جديد قبل المباراة بيوم واحد.

في تلك المباراة، كان سندرلاند يضم بين صفوفه قائد الريدز الحالي جوردن هندرسون، بالإضافة إلى حارس الفريق السابق سيمون مينيوليه.

على جانب آخر، شهد العشرين من مارس انتصارين كبيرين لليفربول في ديربي الميرسيسايد. ففي عام ١٩٩٣، سجل روني روزينثال هدفًا قاتلًا في الدقيقة الأخيرة ليمنح الفوز للريدز على الجار إيفرتون، وفي عام ٢٠٠٥، أحرز ستيفين جيرارد ولويس جارسيا هدفين قادا بهما الفريق لتحقيق الفوز على التوفيز بهدفين لهدف.

في ذلك اليوم، سجل لويس جارسيا هدفًا رأسيًا وأضاف جيرارد هدفًا ثانيًا من ركلة حرة مباشرة في مباراة خرج منها الثلاثي فيرناندو موريانتس ودييتمار هامان وستيفين وارنوك مصابين وأقصي منها ميلان باروش بالبطاقة الحمراء.

في مثل هذا اليوم أيضًا عام ١٩٩٦، حقق ليڤربول الفوز على ليدز يونايتد بثلاثية نظيفة في كأس الاتحاد الإنجليزي، في مباراة سجل فيها ستيف ماكمانامان ثنائية. وفي نفس التاريخ في العام التالي، أحرز روبي فاولر ثنائية أيضًا قاد بها الريدز للفوز على إس كيه بران بثلاثية نظيفة في كأس أوروبا للأندية أبطال الكؤوس، وهي المباراة التي شهدت الظهور رقم ٤٠٠ لجون بارنز بقميص ليفربول.

بالعودة إلى الوراء قليلًا، خاض كريس لاولر أول مباراة له بألوان ليفربول في مثل هذا اليوم عام ١٩٦٣، أما حديثًا، فآخر مباراة خاضها الريدز في هذا التاريخ جمعته بساوثهامبتون عام ٢٠١٦، وانتهت بفوز الأخير بثلاثة أهداف مقابل هدفين، يوم أن سجل لاعبنا الحالي ساديو ماني هدفين في شباكنا.